منتديات أجيال التطوير
أهلا وسهلا عزيزي الزائر
نرحب بك في منتديات أجيال التطوير
هيا سجل وكن واحد من أسرة منتديات أجيال التطوير
منتديات أجيال التطوير
أهلا وسهلا عزيزي الزائر
نرحب بك في منتديات أجيال التطوير
هيا سجل وكن واحد من أسرة منتديات أجيال التطوير
منتديات أجيال التطوير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات أجيال التطوير


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  من اسرار بناء الاهرامات ..!!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
مؤسس المنتدى
مؤسس المنتدى
Admin


الجنـــــس : ذكر
عـــدد المســـآآهمات : 3106
نقاطي : 6629
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 16/07/2011
العــــمر : 25

  من اسرار بناء الاهرامات ..!!  Empty
مُساهمةموضوع: من اسرار بناء الاهرامات ..!!      من اسرار بناء الاهرامات ..!!  Emptyالجمعة فبراير 03, 2012 10:43 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


آخر اكتشاف علمي جاء فيه: باحثون فرنسيون وأمريكيون يؤكدون أن الأحجار
الضخمة التي استخدمها الفراعنة لبناء الأهرامات هي مجرد "طين" تم تسخينه
بدرجة حرارة عالية، هذا ما تحدث عنه القرآن بدقة تامة، لنقرأ...






هل ستبقى الأهرامات التي نعرفها من عجائب الدنيا السبع؟ وهل وجد العلماء
حلاً للغز بناء الأهرامات في مصر القديمة؟ وهل لا زال البعض يعتقد أن الجن
هم من بنوا هذه الأهرامات؟ وهل يمكن أن نصدق أن مخلوقات من الفضاء الخارجي
قامت ببناء أهرامات مصر؟...

هذه تكهنات ملأت الدنيا واستمرت لعدة قرون، ولكن الاكتشاف الجديد الذي قدمه
علماء من فرنسا وأمريكا سوف يغير نظرة العلماء للأبد، وسوف يعطي تفسيراً
علمياً بسيطاً لسر بناء الأهرامات، ولكن الأعجب من ذلك أن هذا السر موجود
في القرآن منذ أربعة عشر قرناً!!!

كان المعتقد أن الفراعنة قاموا بنحت الحجارة ولكن السؤال: كيف جاءت جميع
الحجارة متطابقة حتى إنك لا تجد مسافة شعرة بين الحجر والآخر؟ وأين المعدات
والأزاميل التي استخدمت في نحت الحجارة؟ فلم يتم العثور حتى الآن على أي
واحد منها؟ إن هذا الاكتشاف يؤكد أن العلماء كانوا مخطئين عندما ظنوا أن
الأهرامات بُنيت من الحجارة، والأقرب للمنطق والحقيقة أن نقول إن حضارة
الفراعنة قامت على الطين!!




صورة من الأعلى لهرم خوفو الأكبر، حيث نلاحظ أن هذا الهرم كان أعلى بناء في
العالم حيث بلغ ارتفاعه بحدود 146 متراً، واستخدم في بنائه ملايين الأحجار
وكل حجر يزن عدة أطنان، إنه عمل ضخم يدل على القوة التي وصل إليها
الفراعنة قبل 4500 سنة.

حقائق علمية جديدة
من الحقائق العلمية أن الأهرام الأعظم كان يرتفع 146 متراً وهو أعلى بناء
في العالم لمدة 4500 عام، واستمر كذلك حتى القرن التاسع عشر. والنظرية
الجديدة التي يقترحها البروفسور الفرنسي Joseph Davidovits مدير معهد
Geopolymer يؤكد فيها أن الأهرامات بنيت أساساً من الطين، واستُخدم الطين
كوسيلة لنقل الحجارة على سكك خاصة.

ويفترض البحث أن الطين ومواد أخرى أُخذت من تربة نهر النيل ووُضعت هذه
المواد معاً في قوالب حجرية محكمة، ثم سخنت لدرجة حرارة عالية، مما أدى إلى
تفاعل هذه المواد وتشكيلها حجارة تشبه الحجارة الناتجة عن البراكين أو
التي تشكلت قبل ملايين السنين.

ويؤكد العالم Davidovits أن الحجارة التي بنيت منها الأهرامات صنعت أساساً
من الكلس والطين والماء، لأن التحاليل باستخدام تقنية النانو أثبتت وجود
كميات من الماء في هذه الحجارة ومثل هذه الكميات غير موجودة في الأحجار
الطبيعية.

كذلك هناك تناسق في البنية الداخلية للأحجار، وهذا يؤكد أنه من غير المعقول
أن تكون قد جلبت ثم نحتت بهذا الشكل، والاحتمال الأكثر واقعية أنهم صبوا
الطين في قوالب فجاءت أشكال الأحجار متناسقة تماماً مثلما نصبُّ اليوم
الأدوات البلاستيكية في قوالب فتأتي جميع القطع متساوية ومتشابهة تماماً.

لقد استُعمل المجهر الإلكتروني لتحليل عينات من حجارة الأهرامات، وكانت
النتيجة أقرب لرأي Davidovits وظهرت بلورات الكوارتز المتشكلة نتيجة تسخين
الطين واضحة، وصرح بأنه لا يوجد في الطبيعة مثل هذه الأحجار، وهذا يؤكد
أنها صنعت من قبل الفراعنة. وقد أثبت التحليل الإلكتروني على المقياس
المصغر جداً، وجود ثاني أكسيد السيليكون، وهذا يثبت أن الأحجار ليست
طبيعية.





البرفسور Michel Barsoum يقف بجانب الأهرام الأعظم، ويؤكد أن هذه الحجارة
صبَّت ضمن قوالب وما هي إلا عبارة عن طين! وهذا ما أثبته في أبحاثه بعد
تجارب طويلة تبين بنتيجتها أن هذه الحجارة ليست طبيعية، لأنها وبعد التحليل
بالمجهر الإلكتروني تأكد أن هذه الحجارة تشكلت بنتيجة تفاعل سريع بين
الطين والكلس والماء بدرجة حرارة عالية.

إن كتاب Davidovits الشهير والذي جاء بعنوان Ils ont bati les pyramides
ونشر بفرنسا عام 2002 حل جميع المشاكل والألغاز التي نسجت حول طريقة بناء
الأهرامات، ووضع آلية هندسية بسيطة للبناء من الطين، وكان مقنعاً لكثير من
الباحثين في هذا العلم.

ويؤكد بعض الباحثين أن الأفران أو المواقد استخدمت قديماً لصناعة السيراميك
والتماثيل. فكان الاستخدام الشائع للنار أن يصنعوا تمثالاً من الطين
الممزوج بالمعادن وبعض المواد الطبيعية ثم يوقدون عليه النار حتى يتصلب
ويأخذ شكل الصخور الحقيقية. وقد استخدمت العديد من الحضارات أسلوب الطين
المسخن لصنع الأحجار والتماثيل والأدوات.

كما أكدت الأبحاث جميعها أن الطريقة التي كان يستخدمها الفراعنة في الأبنية
العالية مثل الأهرامات، أنهم يصنعون سككاً خشبية تلتف حول الهرم بطريقة
حلزونية مثل عريشة العنب التي تلتف حول نفسها وتصعد للأعلى.

أبحاث أخرى تصل إلى النتيجة ذاتها
لقد أثبتت تحاليل أخرى باستخدام الأشعة السينية وجود فقاعات هواء داخل
العينات المأخوذة من الأهرامات، ومثل هذه الفقاعات تشكلت أثناء صب الأحجار
من الطين بسب الحرارة وتبخر الماء من الطين، ومثل هذه الفقاعات لا توجد في
الأحجار الطبيعية، وهذا يضيف دليلاً جديداً على أن الأحجار مصنوعة من الطين
الكلسي ولا يزيد عمرها على 4700 سنة.

ويؤكد البرفسور الإيطالي Mario Collepardi والذي درس هندسة بناء الأهرامات
أن الفراعنة كل ما فعلوه أنهم جاؤوا بالتراب الكلسي المتوفر بكثرة في
منطقتهم ومزجوه بالتراب العادي وأضافوا إليه الماء من نهر النيل وقاموا
بإيقاد النار عليه لدرجة حرارة بحدود 900 درجة مئوية، مما أكسبه صلابة
وشكلاً يشبه الصخور الطبيعية.

إن الفكرة الجديدة لا تكلف الكثير من الجهد لأن العمال لن يحملوا أية أحجار
ويرفعونها، كل ما عليهم فعله هو صنع القوالب التي سيصبّ فيها الطين ونقل
الطين من الأرض والصعود به في أوعية صغيرة كل عامل يحمل وعاء فيه شيء من
الطين ثم يملؤوا القالب، وبعد ذلك تأتي عملية الإحماء على النار حتى يتشكل
الحجر، ويستقر في مكانه وبهذه الطريقة يضمنوا أنه لا توجد فراغات بين الحجر
والآخر، مما ساهم في إبقاء هذه الأهرامات آلاف السنين..




صورة لأحد الأهرامات الثلاثة في الجيزة، ولا تزال قمته مغطاة بطبقة من
الطين، وهذه الطبقة هي من نفس نوع الحجارة المستخدمة في البناء، وهذا يدل
على أن الطين استخدم بشكل كامل في بناء الأهرامات. وهذه "التكنولوجيا"
الفرعونية كانت ربما سراً من أسرار قوتها، وحافظت على هذا السر حتى في
المخطوطات والنقوش لا نكاد نرى أثراً لذكر هذا السر، وبالتالي فإن القرآن
يحدثنا عن أحد الأسرار الخفية والتي لا يمكن لأحد أن يعلمها إلا الله
تعالى، وهذا دليل قوي على أن القرآن كتاب الله!

وجه الإعجاز

1- إن تأكيد هذا الباحث وعشرات الباحثين غيره على أن الطين هو مادة بناء
الأهرامات، وأن هذه الأهرامات هي أعلى أبنية معروفة في التاريخ وحتى العصر
الحديث، كل هذه الحقائق تؤكد أن الآية القرآنية صحيحة ومطابقة للعلم، وأنها
من آيات الإعجاز العلمي.

2- إن تقنية تصنيع الحجر من الطين باستخدام الحرارة، لم تكن معروفة زمن
نزول القرآن، والنبي محمد صلى الله عليه وسلم لم يكن لديه علم بأن
الأهرامات تم بناؤها بهذه الطريقة، ولذلك تعتبر هذه الآية سبقاً علمياً
عندما ربطت بين الطين والحرارة كوسيلة من وسائل البناء في عصر الفراعنة،
لتدلنا على أن هندسة البناء وقتها كانت قائمة على هذه الطريقة. وهذه
الحقيقة العلمية لم يتم التعرف عليها إلا منذ سنوات قليلة جداً وباستخدام
تقنيات متطورة!

3- في هذه المعجزة دليل على التوافق التام بين القرآن والعلم وصدق الله
عندما قال عن كتابه: (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا
فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) [النساء: 82]. وفيها رد على الملحدين الذين
يدعون أن القرآن من تأليف محمد، إذ كيف لمحمد أن يتنبأ بأمر كهذا وهو أبعد
ما يكون عن الأهرامات ولم يرها أصلاً!

4- تؤكد الحقائق اليقينية أن الأهرام الأعظم في الجيزة أو ما يسمى هرم
خوفو، هو أعلى بناء على وجه الأرض لمدة 4500 عام، وبالتالي كان الفراعنة
مشهورين بالأبنية العالية أو الصروح، ولذلك فإن الله تعالى دمَّر الصروح
والأبنية التي بناها فرعون مدعي الألوهية، أما بقية الفراعنة والذين بنوا
الأهرامات، فقد نجاها الله من التدمير لتبقى شاهدة على صدق كتاب الله تبارك
وتعالى!

5- في قوله تعالى (وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ
وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ) تأملوا معي كلمة (يَعْرِشُونَ) والتي تدل على
الآلية الهندسية المستخدمة عند الفراعنة لوضع الحجارة فوق بعضها! ففي اللغة
نجد كما في القاموس المحيط: عَرَشَ أي بنى عريشاً، وعرش الكرمَ: رفع
دواليه على الخشب، وعرش البيت: بناه، وعرش البيت: سقَفه، والنتيجة أن هذه
الكلمة تشير إلى وضع الخشب والارتفاع عليه بهدف رفع الحجارة، وهذا ما يقول
العلماء والباحثون اليوم، أن الفراعنة استخدموا السكك الخشبية لرفع الطين
والتسلق بشكل حلزوني حول البناء تماماً مثل العريشة التي تلتف حول العمود
الذي تقوم عليه بشكل حلزوني.




صورة لأحد الأهرامات الثلاثة في الجيزة، ولا تزال قمته مغطاة بطبقة من
الطين، وهذه الطبقة هي من نفس نوع الحجارة المستخدمة في البناء، وهذا يدل
على أن الطين استخدم بشكل كامل في بناء الأهرامات. وهذه "التكنولوجيا"
الفرعونية كانت ربما سراً من أسرار قوتها، وحافظت على هذا السر حتى في
المخطوطات والنقوش لا نكاد نرى أثراً لذكر هذا السر، وبالتالي فإن القرآن
يحدثنا عن أحد الأسرار الخفية والتي لا يمكن لأحد أن يعلمها إلا الله
تعالى، وهذا دليل قوي على أن القرآن كتاب الله!

.


رسم يمثل طريقة بناء الأهرامات من خلال وضع سكك خشبية بشكل حلزوني تلتف حول
الهرم صعوداً تماماً مثل عرائش العنب التي تلتف وتتسلق بشكل حلزوني من أجل
نقل الطين لصنع الحجارة، ولذلك استخدم تعالى كلمة: (يَعْرِشُونَ) للدلالة
على الآلية الهندسية لبناء الأبنية والصروح، ومعظمها دمرها الله ولم يبق
منها إلا هذه الأهرامات لتكون دليلاً على صدق القرآن في هذا العصر!

6- في هذه المعجزة رد على من يدعي أن النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم أخذ
علومه وقصصه من الكتاب المقدس أو من الراهب بحيرة أو القس ورقة بن نوفل،
لأن تقنية البناء من الطين لم تُذكر في التوراة، بل على العكس الذي يقرأ
التوراة يخرج بنتيجة وهي أن الحجارة تم جلبها من أماكن بعيدة عن منطقة
الأهرامات، وأنها حجارة طبيعية، ولا علاقة لها بالطين، وهذا الأمر هو ما
منع بعض علماء الغرب من الاعتراف بهذا الاكتشاف العلمي، لأنه يناقض الكتاب
المقدس.

7- إن البحث الذي قدمه البروفسور Davidovits أبطل كل الادعاءات التوراتية
من أن آلاف العمال عملوا لسنوات طويلة في هذه الأهرامات، وأبطل فكرة أن
الحجارة جاءت من أماكن بعيدة لبناء الأهرامات، وبالتالي فإننا أمام دليل
مادي على أن رواية التوراة مناقضة للعلم.

أي أن هناك اختلافاً كبيراً بين الكتاب المقدس وبين الحقائق العلمية، وهذا
يدل على أن الكتاب المقدس الحالي من تأليف البشر وليس من عند الله، وهذه
الحقيقة أكدها القرآن بقول تعالى: (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ
اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) [النساء: 82]. ويدل أيضاً
أن القرآن من عند الله لأنه يطابق العلم دائماً!

وهنا نتساءل بل ونطرح الأسئلة على أولئك المشككين برسالة الإسلام ونقول:

1- كيف علم محمد صلى الله عليه وسلم بوجود أبنية عالية كان الفراعنة
يبنونها في عصرهم؟ ولو كان يستمد معلوماته من التوراة لجاء بنفس المعلومات
الواردة في التوراة، إذاً من أين جاءته فكرة الصرح أصلاً؟

2- كيف علم النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم أن تقنية الطين كانت مستخدمة
في البناء في عصر الفراعنة؟ بل ما الذي يدعوه للحديث في مثل هذه القضايا
التاريخية والغيبية، إنها لن تقدم له شيئاً في دعوته، ولو أن النبي هو الذي
ألَّف القرآن لكان الأجدر به أن يحدثهم عن أساطير العرب، فهذا أقرب لقبول
دعوته!!

3- ثم كيف علم هذا النبي الأمي أن فرعون ادعى الألوهية؟ وكيف علم أنه بنى
صرحاً، وكيف علم أن هذه الصروح قد دُمِّرت؟ وأنه لم يبق إلا ما يدل على
آثار لهم، يقول تعالى: (فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَنْ مِنْ
بَعْدِهِمْ إِلَّا قَلِيلًا وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ) [القصص: 58].

4- هل يمكن لمحمد صلى الله عليه وسلم لو كان هو من ألف القرآن أن يقول مثل
هذا الكلام: (أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ
عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً
وَأَثَارُوا الْأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا
وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ
لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) [الروم: 9].
فجعل تأمل هذه الأهرامات وغيرها من آثار الشعوب السابقة وسيلة للإيمان
لندرك قدرة الله ومصير من يتكبر على الله.

إن هذه الحقائق هي برهان مادي يتجلى في كتاب الله تعالى يظهر صدق هذا
الكتاب، وقد يقول قائل: إن نظرية بناء الأهرامات من الطين لم تصبح حقيقة
علمية فكيف تفسرون بها القرآن، وأقول: إن هذه النظرية لم تأت من فراغ بل
جاءت نتيجة تحليل علمي ومخبري ولا تناقض الواقع، وهي تطابق القرآن، ومهما
تطور العلم لن يكتشف من الحقائق إلا ما يتفق ويتطابق مع القرآن لتكون هذه
الحقائق وسيلة لرؤية معجزات الله في كتابه، وهو القائل: (سَنُرِيهِمْ
آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ
أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ
شَهِيدٌ) [فصلت: 53].

بتصرف



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ajyal-ttwer.123.st
Θẋŷģẹŋ
عضو فعال
عضو فعال
avatar


الجنـــــس : ذكر
عـــدد المســـآآهمات : 111
نقاطي : 111
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/02/2012
العــــمر : 28

  من اسرار بناء الاهرامات ..!!  Empty
مُساهمةموضوع: رد: من اسرار بناء الاهرامات ..!!      من اسرار بناء الاهرامات ..!!  Emptyالجمعة فبراير 17, 2012 12:19 am

مشكووور ياغااالي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من اسرار بناء الاهرامات ..!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 46 خبراء روس ينجزون بناء أكبر مجمع ميتالورجي في تركيا
» اول حرف من اسمك له اسرار
» اسرار خاصة بالرجال هع نعم
» كتاب اكتشف اسرار وخبايا جوجل ادسنس
»  اسرار الارشفة السريعة فى جوجل و محركات البحث

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أجيال التطوير :: الاقســــام العــامـة ::   :: المواضيع العامة-
انتقل الى: