أسيــ الشلهوب ــر عضو مميز
الجنـــــس : عـــدد المســـآآهمات : 335 نقاطي : 681 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 06/08/2011 العــــمر : 30
| موضوع: (غير المعقول!) + (رايات الاحتجاج الهلالية!) + (استكمال ثم هلال!) + (هلال معتم) + (خليل هلال!!) الإثنين سبتمبر 19, 2011 9:02 pm | |
|
[size=21] الشلهوب المحبوب مصلح آل مسلم
«محمد الشلهوب هذا اللاعب الصغير بحجمه الكبير بأخلاقه وأدائه، والذي لا يختلف عليه اثنان، وهو من عرفناه من خلال نادي الهلال في المستديرة وهو ابن العشر سنوات لاعب «محبوب» من الجميع وهذه ميزة نادرة جداً في الوسط الرياضي السعودي، وسجله الرياضي يخلو من أي تصريح ضد أي لاعب أو حكم أو صحفي أو أي شخصية رياضية.
وأتمنى أن يأتي يوم وأرى هذا الشاب قائد للمنتخب السعودي ولنادي الهلال، فجميع المواصفات تنطبق عليه، وبطولة خليجي عشرين في الجمهورية اليمنية أثبت مدى جدارته وتميزه في قيادة المنتخب السعودي. وحصوله على جائزة الرياضية وموبايلي للتميز الرياضي، وفوزه بالجائزة الأولى لأفضل لاعب كرة قدم للعام الماضي، ما هو إلا إنصاف له، فمبارك لـ»الشلهوب الموهوب» تلك الجائزة التي استحقها عن حق.
النصر وأعضاء شرفه
«نادي النصر» النادي الذي كان يتميز بأعضاء شرفه الذين هم معروفين بوقفاتهم الجبارة مع أي إدارة للنصر، وإعطائهم الكثير من المال والوقت والاهتمام، إلا أن بعضهم لم يقم بتسديد العضوية، ولم يحضروا اجتماع أعضاء الشرف في شهر رمضان المبارك، بسبب وجود مشاكل داخلية بين الأعضاء، وهذا ما بدأ يظهر في السنوات الأخيرة، وستؤثر على مسيرة العالمي.
ومن الأسماء التي أتعجب من غيابها عن العالمي «الأمير فيصل بن عبدالرحمن وطلال الرشيد وعمران العمران» هذا الثلاثي الذي أعطى للنصر الكثير.
وكلي ثقة بأن رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي المعروف عنه حبه للنادي وإرضائه لجماهير النصر سيقوم بلم شمل أعضاء الشرف، وتجاهل كل الاختلافات من أجل إرضاء جماهيره الوفية، التي يتمناها أي نادٍ، فكل الشواهد تقول إن النصر هذا الموسم لن يكون مخيفاً.
النقل التلفزيوني ومزيد من الإضافات
ظهر النقل التلفزيوني للقناة الرياضية من اليوم الأول لانطلاقة دوري زين السعودي للمحترفين مختلفاً، وقد بذلت القنوات الرياضية السعودية خلال الأيام الماضية محاولات كثيرة لإيجاد حلول تساعد على إظهار النقل التلفزيوني بشكل مميز، لكن جميع الحلول الموجودة لا تصل بالنقل التلفزيوني إلى درجة كبيرة من الجودة.
وما زلنا بحاجة للمزيد في ظل الدعم الكبير التي تلقاه القناة من صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن سلطان بن عبدالعزيز مساعد وزير الثقافة والإعلام المشرف العام على القناة الرياضية، مشكلة إعادة اللقطات والتسليط على الجمهور وغيرها تحتاج لحلول واهتمامات أكبر.
وملعب «الأنصار» بالمدينة المنورة أحد الملاعب التي تحتاج للمزيد من الاهتمام نظراً لوجود أعمال صيانة في مدينة الأمير محمد بن عبدالعزيز الرياضية بالمدينة المنورة، خاصة في مدرجات الجماهير، وفي مواقع كاميرات النقل التلفزيوني فإنها تجد صعوبة في نقل مميز للمباراة، بسبب ظروف الصيانة في الملعب، وهذا أيضاً ينطبق على ملعب «الأخدود» في نجران.
لهذا نتمنى أن يتم إيجاد حل لهذه المشكلة في أقرب وقت لكي نتمكن من تغطية المباريات بطريقة احترافية متميزة كوننا حريصين كل الحرص على قناة الوطن الأولى.
نقاط أون لاين
- نبارك فوز الاتحاد وعليهم التركيز بالمباراة القادمة لأن التأهل لم يحسم.
- الأهلي هذا الموسم يختلف عن كل المواسم الماضية، وسيكون منافساً قوياً على جميع البطولات.
- إلى عضو الشرف الذي يدعو إلى محاربة الفساد في نادي نجران: «جميع الإدارات التي تعاقبت على إدارة نادي نجران يشار لها بالبنان وكل يرى الناس بعين طبعه».
- ما زالت إدارة نادي الأخدود تغلق الأبواب أمام نادي نجران رافضين إعطاءهم حصصهم المخصصة من التمارين، ضاربين بذلك تعاليم الرئاسة العامة لرعاية الشباب.
- وقوف جميع الأندية السعودية مع نادي الاتحاد يدل على أن الوطن أولاً وأن الكرة تجمعنا ولا تفرقنا.
- أتمنى من إدارة نادي الأخدود ونادي نجران إيجاد حلول سريعة من أجل نجران.
- نجح الحكم السعودي من خلال مباريات الهلال والشباب والنصر والأهلي، وهذا ما يستوجب علينا الوقوف مع الحكم السعودي على آمل أن يتواجد في مباريات الديربي والنهائيات.
- جهود رئيس نادي الرائد فهد المطوع كبيرة ولكن النتائج مؤسفة ولا ترضي طموح جماهيره.
- أرى أن مشكلة الرائد ليست باللاعبين إنما بمدرب الفريق.
-أتوقع أن يكون نادي هجر منافساً قوياً للأندية التي في مستواه.
- متى ستصرف هيئة دوري المحترفين مكافآت وجوائز اللاعبين أول بأول!
- لم أر أي تغير على الملاعب التي وعدت هيئة دوري المحترفين بتغيرها الموسم الماضي!!!
في الوقت الأصلي متى يصبح المنتخب أولاً؟! محمد الشهري
لا أحتاج هنا إلى تقديم الكثيرمن البراهين على معاناة الأخضر من مشكلات عديدة نحن من نصنع أو نصطنع بعضها..؟!
ذلك أن المتابع لما طُرح ويُطرح عبروسائل الإعلام من تناولات تتعلق بشؤون وشجون هذا المنتخب المغلوب على أمره سيجد دون أدنى عناء أن بيننا من يمارس التشفي والشماتة لمجرد كبوة يتعرض لها وكأنه يتحدث عن منتخب جزر القمر وليس منتخب بلاده..؟!!
المعيب في الأمر أن الميول للأندية هو من يحرك تلك الممارسات ويقف خلفها.. وأن التعصب المقيت والزائد عن الحد للنادي، هو من يدفع بهذا (القبح) للتداول إعلامياً دون حياء لتشكل رأياً عاماً وجماهيرياً..؟!!
فلقد استمعنا وقرأنا لمن يجرد (رايكارد) من قدراته الفنية والقيادية لمجرد أنه لم يضم فلانا أو عِلاّنا من اللاعبين، في حين تم استدعاء آخرين لا يحظون برضا أصحاب تلك الآراء لأسباب ميولية..!!
ثم لاحظنا ارتفاع وتيرة التلميحات على أن المدرب (الغشيم) لا ناقة ولا جمل له في اختيار الأسماء.. وأنها تُفرض عليه فرضاً، والغشيم لا حول له ولا قوة.
أما أم الكوارث فتتمثل في تواجد من يتمنون خسارة المنتخب لكونهم يجدون في خسارته شفاء لما في صدورهم..؟!
لقد اندهشت -والله- وأنا أقرأ لذلك (الأخرق) وهو يحمد الله ويشكره لأن الأخضر تعرض للهزيمة من نظيره الأسترالي في غياب (محمد نور)..؟!!
هذا النوع من (العبث) لا يحتاج إلى من يفسر دوافعه وفحواه، فهو يفسر ذاته تلقائياً.. بل ويفضح التوجهات الحقيقية لبعض من ابتلي بهم إعلامنا الرياضي مؤخراً..؟!
والذين أضحوا يشكلون وصمة في جبين هذا الوسط بالنظر لتدني مستوى فكرهم، وخبث نواياهم وتوجهاتهم..؟!!
السؤال: هل بات واجب الالتزام بمبدأ المنتخب أولاً حلماً من الأحلام التي يصعب تحقيقها على المدى المنظور، ولاسيما في ظل تنامي هذه الأنواع من الأصوات والأقلام بما تشكله وتمثله من (قبح) ومن (انحراف)..؟!
اضبطوا التعليق
بداية أرجو أن يعلم من يعنيهم شأن قنواتنا الرياضية أننا معهم لا عليهم ويشهد الله على هذا.. إذن لا داعي للتحسس وللتفسيرات الخاطئة للمقاصد.. من هنا سأنطلق فأقول:
طالما قنواتنا الرياضية قد حظيت بشرف حصرية حقوق بث مسابقاتنا لثلاثة مواسم قادمة ما يعني وضعها على المحك من خلال القدرة على ترجمة هذه المكرمة الكريمة إلى عمل يضاهي حجمها ومضمونها باعتبارها تشريفا وتكليفا في آن معاً.
لن أتحدث هنا عن الأمور الفنية كالإخراج وغيره من الجوانب التي قد تحتاج إلى وقت كاف للعمل ومن ثم الحكم على النجاح من عدمه، خصوصاً وأنه من المتعارف عليه فرضية حدوث بعض الارتباكات والهفوات المصاحبة للبدايات التي من السهل تلافيها بمرور الوقت.
فقد أتحدث هنا عن التعليق باعتباره من الأمور التي لا تحتاج إلى شيء من المعجزات كي يكون ضمن الإطار المعقول والمقبول خصوصاً وأنه لم يعد أمام المشاهد أي مجال للمفاضلة والبحث عن بديل في ظل انحصار الأمر على خيار واحد.
نحن معشر المشاهدين لا نطالب بالمستحيلات من المعلقين فقد نطالبهم بالترشيد في مسألة (دلق) المديح إلى درجة السماجة بحثاً عن إشادة ورضا جمهور هذا أو ذاك من اللاعبين، أو حتى الأندية.
كما نطالبهم باحترام لغة (الضاد) وذلك بعدم تذكير المؤنث وتأنيث المذكر على غرار قول بعضهم خمسة نقاط وخمس لاعبين)..!!
كذلك نطالبهم بعدم المبالغة في التقليد الأجوف المتمثل في محاكاة حركات وسكنات أحد المعلقين الإماراتيين حتى في مبالغته في ترقيق حرف (الراء)، وفي تحويل الكسرة إلى (ياء)..؟!!
أيضاً نطالبهم بعدم الإكثار من الفلسفة الفارغة مثل قول أحدهم: ترى بماذا تفكر هذه الكرة: هل تذهب إلى هذا المرمى أم إلى ذاك..؟!
وأخيراً نطالبهم بالتخفيف من استعراض القدرات على الثرثرة واللّت والعجن في الكثير من الأمور التي لا تستدعي شيئا من ذلك.
أرأيتم كم هي طلباتنا بسيطة ويسيرة جداً.. بل ومشروعة، وليست مرفوضة أو مستحيلة.
وبالتوفيق للجميع (إن شاء الله).
الرأي المختصر غير المعقول في هزيمة الهلال ناصر بن سعد السديري
لم تكن الخسارة التي تعرض لها الهلال من الشباب بهدفين دون مقابل في الجولة الثانية من مباريات دوري زين مفاجأة للكثيرين، بل كانت متوقعة في ظل التغيير الكبير الذي احدثته الادارة في صفوف الفريق خصوصا في جانب اللاعبين الاجانب، لكن الخسارة, وفي هذا الوقت, لا تعني بان الهلال فقد فرصة المنافسة على البطولة او انه سيتنازل عن اللقب لأن الدوري ما يزال في بدايته.
غابت هيبة الهلال امام الشباب, واهتزت صورته الزاهية, وانطمست هويته, وعجز لاعبوه عن تقديم المستوى المنتظر في مباراتين متتاليتين دوريا, على الرغم من الانفاق الهائل الذي بذلته الادارة في سبيل دعم وبناء الفريق في مرحلة التسجيلات الاخيرة، لا نستبعد ان تستمر معاناة الهلاليين في الجولات المقبلة, ليس بسبب وجود فوارق فنية بينه والفرق الاخرى، ولكن لضعف اعداد الفريق, وعدم تجانس اللاعبين مع بعضهم البعض, اضافة الى وجود فراغ اداري لم يمنحه الرئيس القدر الكافي من الاهتمام.
صحيح ان الهلال اضاع فرصا كثيرة في مباراة الشباب, وصحيح انه كان يمكن ان يصل لمرمى وليد عبدالله اكثر من مرة لولا سوء الطالع الذي لازم لاعبيه, لكن ذلك لا يعني ان الفريق كان جيدا, او انه لا يستحق الهزيمة، خسر الهلال من الشباب لان ادارته اهملت تدعيم الفريق في الجوانب الدفاعية, وزادت على ذلك بالتفريط في لاعبي المحور المميزين واحدا تلو الآخر, دون ان تدرك عواقب ما قد يحدث بعد ذلك من متاعب.
شاهدنا عمر الغامدي الذي استغنى عنه مدرب الهلال السابق جيريتس لاسباب غير معروفة وبموافقة فورية من الادارة, وهو يصول ويجول في الملعب ويسكب كل خبراته ويقدمها لمصلحة الشباب وينجح مع زملائه في منع وصول الخطيرين المغربي يوسف العربي والكاميروني ايمانا لشباك فريقه ثم جاء التفريط في لاعب المحور الآخر خالد عزيز ببيع عقده لنادي الشباب ايضا في تصرف اقل ما يوصف بانه يفتقد للحكمة والكياسة على الرغم من الاخطاء الكثيرة التي وقع فيها اللاعب وغيابه المتكرر عن التدريبات.
كان من الممكن ان يتم التخلص من عزيز الذي لا يرغب في تواجده مدير الكرة ومدرب الفريق بالاعارة كما فعلوا مع ياسر القحطاني لا ببيع عقده، ثم ما هي الحكمة في بيع عقود نجوم بهذا الثقل, كالغامدي وعزيز لفريق منافس؟, الم يكن من الاجدى والامثل ان تتم اعارتهما لفرق اخرى غير الشباب الذي يعتبر المنافس الرئيسي للهلال بجانب الاتحاد محليا.
نحمد الله ان تألق الغامدي في مباراة فريقه مع الهلال كان بحضور المدرب السابق للهلال البلجيكي جيريتس الذي كان سببا في ابعاده عن الفريق الازرق والذي نعتقد بانه وقف بنفسه وعلى الطبيعة على الجرم الذي ارتكبه في حق الهلال وهو يفرط بلاعب بهذا الحجم.
لا نعتقد ان ادارة الهلال بقيادة الامير عبدالرحمن بن مساعد كانت سعيدة بقرار موافقتها على بيع عقد عمر الغامدي للشباب بعد عامين من الواقعة وهي تشاهده يتألق بشكل لافت مع فريقه الجديد، لكننا نامل منها ان تستفيد من هذه الحادثة.
تمريرة النصر والهلال «بلا ظهير»..! خلف ملفي
من الصعب أن نطلق الحكم مبكرا بعد جولتين من دوري زين، لكن لابد من الحديث عن أهم مايشغل بال المتابعين من نقاش حول مايدور في الملاعب، ونحن تعودنا التهويل وعدم تقبل الخسارة وعدم تطبيق الأقوال أفعالا «ابتسم عند الخسارة وتواضع عند الفوز».
فالشباب والأهلي استحقا بجدارة الظفر بأهم وأقوى المباريات حتى الآن، كانا أكثر تنظيما وحماسا في الميدان فتفوقا على الهلال والنصر، وقدما المفيد والجديد بما يعزز من قيمة الدوري، لاتخلو المباريات من الأخطأ، وبالتأكيد ان استعدادات الفرق على صعيد الانتدابات الجديدة والعمل الفني ومستوى المدربين عوامل ذات صلة بالنتائج، وأحيانا النتائج لاتحكي الواقع، والملاحظ على فريقي النصر والهلال أنهما لعبا في أول جولتين «بلا ظهير أيمن»، فمدرب النصر لم يوفق في نقل عمر هوساوي ظهيرا وهو الذي برز العام الماضي في متوسط الدفاع وإمكاناته لا تساعده على تأدية مهام الظهير، ويوجد لديه اثنان تم انتدابهما من خارج النادي عوضا عن أحمد الدوخي، لكن ولأن وليد الطايع وخالد الغامدي مصابان لم يوفق المدرب في اختيار البديل المؤقت وبالتالي ساهم في الإخلال بالتركيبة الفنية.
أما مدرب الهلال فيبدو أنه وجد أمامه «ظهيراً واحداً» وعليه أن يلعب به، وفي المقام ذاته يحسب ضده أنه لم يعمل طوال الفترة التي درب فيها الفريق على تقديم البديل المناسب، فمحمد النامي ضعيف جدا واستمراره في الهلال علامة تعجب بمحدودية إمكاناته، وعلى الرغم من وجود سلطان البيشي إلا أن المدرب يصر على أن ينقله ظهيرا أيسر بديلا للزوري!!
مشكلة الهلال مع الظهير الأيمن ليست وليدة انطلاقة هذا الموسم، بل من سنوات، ثم أصبحت هذه الجبهة قوة تكتيكية بوجود الكوري لي يونج الثلاثة مواسم الماضية، ومع ذلك لم يعمل الهلاليون على صنع البديل ولم يستثمر المدرب الجديد دول المعسكر في اختيار الأنسب، وفي الجانب الإداري فضل الهلاليون ضخ أموال اللاعبين الأجانب في المهاجمين، ولم يعِ بعض من بيدهم القرار أن الأهم أن يكون العمل مختصا بالقصور الفني، وأن الظهير لايقل أهمية عن المهاجم ولا المحور، بل هناك أظهرة يشكلون قوة تكتيكية ضاربة. والأغرب الحرص على استقطاب ظهير القادسية الأيسر، والتأكيد على أنه يستطيع اللعب في الظهيرين.
ربما ان الهلاليين استهواهم جلب مهاجمين ضاربين لتفادي مشاكل العام الماضي، ولم يفكروا جيدا أن الفرق المنافسة ستركز على الاختراق من أسهل الطرق، وحينما يكون الضعف على نحو ماحدث أمام الشباب فإن الجهات الأخرى تتأثر، والدليل أن المرشدي كان كثيرا ما ينتقل إلى الجهة اليمنى بفوضى تكتيكية فتتحول منطقة المناورة إلى مسرح لتراقص مهاجمي الفرق المنافسة.
الأكيد أن الدوري يظفر به صاحب النفس الطويل، الأكثر قدرة على التناغم مع الظروف وتحدي العوائق ووجود البدلاء الأقوياء والمدرب الجريء، ومثل هذه المعطيات لن تظهر جليا قبل مرور خمس إلى ست جولات، تأهبا لما هو أصعب.
ومن الإيجابيات اللافتة بروز أسماء واعدة.
بقي أن نثمن للجنة المسابقات والفنية الطريقة الجديدة لجدول الدوري، وعسى أن تكون عاملا مؤثرا في استعادة قوة الدوري لمصلحة المنتخب.
رايات الاحتجاج الهلالية! مساعد العصيمي
لست ممن يؤيدون رفع راية الاحتجاج حين أول زلة.. وعليه أجد أن من بادروا إلى قصف الإدارة الهلالية جراء الخسارة أمام الشباب، قد تسرعوا بفعلهم، لا سيما أنهم اختزلوا عمل عنوانه الموسم كله، في مباراة حضرت مطلع الموسم.
نقول إنه ليس عيبا أن تخسر.. ولن يتسنى الرقي والنجاح إلا من خلال المرور بمحطات قياس واختبار وفشل.. وعليه فإن ما صدر من أحكام كان متسرعا وفيه كثير من التجني.
هنا لسنا في محل المدافع عن إدارة الأمير عبد الرحمن بن مساعد، ولسنا حتى من المهللين لكل ما تفعله.. لكن إحقاقا للحق فإنها عملت وعملت.. وهي الآن أمام مفترق طرق بعد تغيير جلد فريقها، وعليه كان من الأولى أن تحظى ببعض صبر، وتنعم بقليل من هدوء.. أما أن يحضر التساؤل حول عدم وجود الرئيس ونائبه.. فالأكيد أنه ليس من متطلبات الرئاسة ملاحقة الفريق في كل حدب وصوب.. وهي مهمة مدير كرة القدم، وإن كنت سأعود إلى المدير بعد سطور قليلة.. أيضا فمن غير الإنصاف أن نرى في عمل المدير الفني سوءا وجب اجتثاثه.. وهل تعلمنا من تجارب منتخبنا وأنديتنا وما عرفناه من نتائج مخيفة للقرارات المتسرعة؟
نؤكد هنا ومن واقع اطلاع، أن المدرب شريك في عملية الإحلال والتغيير، ويكفي أن جل لاعبيه من الجدد على قائمة الفريق.. وأحسب أن حسابه ومحاسبته مرفوضان في وقتنا الحالي.. وفعلها يتم حين بلوغه شأنا زمنيا يعلن خلاله أنه قد استوعب أركان عمله!
أعود إلى مدير عام كرة القدم في الهلال، وقد يكون رأيي هنا مخالفا لتطلعات كثيرين.. وأحسب أن تركه للفريق وتولي شخصية كروية أخرى المهام هو الشأن الأكثر فائدة للفريق.. وارتكازنا على هذا التوجه ينطلق من سوء علاقة مع اللاعبين، ناهيك عن أن أركان الإدارة الأخرى قد بدأت تظهر الملل وعدم الصبر على انفراده بالقرارات، حتى تلك التي تحدد مصير ومستقبل الآخرين مع الفريق!
قد لا يكون ذلك عيبا في الجابر.. لكن جدير أن يدرك، كما إدارة النادي، أن مهمته هي الأصعب وتحتاج إلى كثير من التركيز، غير الألفة والعلاقة المثالية مع اللاعبين.. بل تحتاج إلى تواصل كامل.. لا يخله رحلات واستئذانات.. وما يلي ذلك من دورات تدريبية لم يكن جديرا أن يكون موعدها في خضم العمل الرسمي؟!
هنا أدرك، مثل غيري، أن منظومة العمل الهلالي لا تختل سريعا.. وأدرك تماما أن هذا النادي من فئة لا تستسلم بسهولة.. لكن كان حريا المحافظة على كل أركان العمل الجدير بتحقيق التطلعات..
أقول قد تكون إشكالية الجابر هي الوحيدة التي قد تعترض ارتقاء العمل الهلالي.. أما ما عدا ذلك، فالأمور في هذا العريق تسير متنامية.. ولا أعتقد أن خسارة مباراة دورية ستقذف به بعيدا.
استكمال.. ثم نصر وهلال! صالح بن علي الحمادي
لأن زحف المادة الإعلانية (اللهم أكثر منها) تسبب في بتر الربع الأخير من مقالة الخميس الماضي.. «في أميركا فقر.. وفي أوروبا خمر» اسمحوا لي أن أستكمل ما غاب عن النشر.. كي نأتي على الفائدة كاملة؟!
«الأكيد أنه لا بأس من الاستفادة من تجارب الأميركان والأوروبيين في تجاربهم وأبحاثهم العلمية والرياضية بما يكفل رفع مردود الرياضيين بصفة عامة.. والاقتداء بانضباطية المتفوقين من نجومهم الرياضيين.. سواء داخل الميادين أو خارجها». «وبعيدا عن فقر أميركا وخمر أوروبا.. كظاهرتين سلبيتين تفشتا في القارتين. لا شك لدينا في أهمية صناعة الرياضي العربي والمسلم القادر على تقديم نفسه في إطار الرسالة السامية للرياضة.. كبني إنسان.. عبر مشاركاته في المضامير والميادين الرياضية.. لعلنا نتمكن من منافسة الأكثر تطورا في الألعاب الرياضية.. بعدما تراجعنا عن منافستهم في الرياضيات والعلوم وغيرها من الأساسيات الأكثر أهمية، من الهوايات!!».
«يبقى القول يظل أنموذج الإنسان الغربي أو العالم الغربي مقبولا.. عندما يكون مؤطرا بالنبوغ والعلم والثقافة الإنسانية والمعرفة أما السلوكيات الخاطئة فعقلاؤهم يتبرأون منها قبلنا معشر العرب والمسلمين.. فمن منا سيتعلم من أخطاء الآخرين؟! في كل مكان وزمان وحين؟!».
ماذا عن انطلاقة الموسم الكروي السعودي «زين للمحترفين»؟!
الذين توقعوا لكل من الأهلي والشباب البداية الأفضل صدقوا فيما ذهبوا إليه.. وإن كان الاتفاق مفاجأة جميلة لمحبيه.. فالأولان تحصلا على استعدادا وتحضيرا جيد جدا.. من ناحية الأجهزة الفنية ذات السمعة الطيبة واللاعبين الأجانب، وهكذا.. وإن كان الحكم مبكرا.. حظي الشباب والأهلي ببداية قوية.. لا سيما الشباب.. الذي عصف بالمنافس الأشرس على اللقب بنقاط كاملة كان من المهم طرحها من حساب الزعيم متى كان ناويا على بطولة الدوري؟! البطولة المفضلة للأخير».
ماذا عن النصر والهلال؟!
شرفيا حالة الرضا عند الأول أفضل من الثاني بكثير.. بدليل ترتيبات النصراويين الشرفية الأخيرة التي كشفت مدى الترابط بين الإدارة وأعضاء الشرف في تجمع ينتظر أن يكون واحدا من أفضل الاجتماعات في تاريخ النصر الحديث.. يقابل ذلك في الهلال «تراخ» شرفي يسود القائمة الشرفية الهلالية العريضة بعدما تم اختزالها في أسماء لا يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة، وفي كل شيء تقريبا.. وهنا النصر يكسب..
حتى تدريبيا وإداريا على كافة المستويات العمل في النصر منظم أفضل وفق منظومة متناغمة.. وفي الهلال كل شيء عند الجابر سامي.. المدرب المنتظر للأزرق في عام 2012 كأقصى حد!!.
عن الأجانب والمحليين ومدى سلبيات الخسارة المبكرة في الدوري الأيام كفيلة بالإجابة.. وهنا أتفق مع رئيس النصر ورئيس الهلال.. فيصل بن تركي وعبد الرحمن بن مساعد.. في ضرورة الصبر وعدم الاستعجال بالحكم على الفريق، تماما مثلما قال رئيس الهلال عقب الخسارة من أمام المنافس الأقوى الشباب.
شرفي هلالي يتساءل لماذا يتناوب الرئيس ونائبه الحضور للنادي؟ والآن كلاهما في الخارج في وقت مهم لترتيب انطلاقة الموسم؟ ذات الشرفي قال هل صحيح سيحضر الرئيس ليسافر المدير سامي في دوره؟
شخصيا لا أعلم!، لكن الذي أنا واثق منه أن الأفضل لسامي والهلال، استقالة الأخير من الإدارة والاستعداد لتدريب الفريق خلفا لدول والاستعانة بالخبير فيصل أبو ثنين كمدير محترف لكرة قدم الهلال. رأيكم؟!.
زاوية/ هاءات ثلاث خليل هلال فهد الروقي
أطلق النصراويون على الحكم الدولي المونديالي خليل جلال الاسم المدون أعلاه في العنوان بعد الخماسية التاريخية الزرقاء والتي مزقت الشباك الصفراء وأدمتها ومزقت معها العقول وما كان فيها من صواب – إن كان بها صواب أصلا – فرموا الرجل في نزاهته وهو الذي ساهم بدون قصد في إبقاء الرقم عند « خمسة التي غيّرت الرمسة « بعد أن تجاهل طرد « فيقاروا « منذ منتصف الشوط الأول وفي الشوط الثاني طرد الفريدي بخطأ لا يصل لربع فداحة خطأ الفتى الأرجنتيني المغادر. خلاصة الأمر أن هذا النسق الأصفر يأتي من باب ذر الرماد في العيون ففيه تغطية لأسباب الفشل والجنوح بالعقول المؤجرة ضد الهلال إلى تشويهه ومحاولة الضغط عليه بكل السبل وهاهي الأيام تعود ويدير جلال موقعة مهمة في سباق المنافسة على اللقب الأقوى ويخسر الهلال بوجود أخطاء جسيمة من تجاهل طرد « لأسطا الشباب « وتغاض عن ضربة جزاء مستحقة للعربي في مناسبتين أقر بصحتهما خبراء التحكيم ومع أن أخطاء التحكيم جزء من اللعبة يستفيد منها جميع المتنافسين ويتضررون منها أيضا بنسب متفاوتة من المقدار كما وكيفا ومع أنها أيضا « ذريعة « من لا ذريعة لديه إلا أن الهلاليين لم يجعلوها « مشجبا « يعلقون عليه أسباب الإخفاق ولم يحولوها « لقضية رأي عام « و لم نشاهد النطيحة والمتردية وما عاف السبع يخرجون في الإعلام ليشجبوا ويستنكروا ويتلاطموا على موت العدالة وفقدان الضمير بمآتم نواحة منتقاة كما كان يحدث في حالات سابقة بعضها أقل تأثيرا على مجريات ونتائج اللقاءات وللأسف الشديد أن هذا « ديدن « أغلب أهل الساحة حين يكون الخطأ أزرق ثم تأتي « القطة السوداء « لتأكل ألسنتهم من « لغاليغها « إن كان الخطأ عليه في تناقض لا يدل إلا على ازدواجية في المعايير لن تنتهي حتى يترجل الزعيم عن كرسي الزعامة
الهاء الرابعة يكفيك بصمة قلب عن بصمة ابهام للحين ما حسيت بالشوق معقول يا أكبر غلا وأجمل طموحات وأحلام يا أصدق وعد وأصعب نهايات وحلول زهمتني والشوق والحب قدام أسال خفوقك ليه جيته على طول ؟
هلال معتم منيرة القحطاني
فوز غير مقنع ثم خسارة في بدء المشوار وأسوأ استهلال هكذا كان الهلال بطل الدوري في نسختين متتاليتين ..فيما سبق كان الهلال يفتتح موسمه بفوز باهت ولكن المستوى يتصاعد حتى يصل للذروة والنتيجة أنه يحقق البطولة بفارق نقطي كبير وآخر بطولة كانت بلا هزيمة في تفرد لم يحققه إلا الهلال .هذا المألوف الهلالي يبدو أنه في طريقة للزوال فما حدث في مباراة هجر ثم الشباب بدء مخيف لعشاق الزعيم لموسمه وهو ما كان يحدث عادة في ختام الموسم عندما يتشبع الفريق من الكئوس فيخسر كأس الملك ويخرج من المراحل الأولى لبطولة أسيا.وتقنع الجماهير نفسها وتصبرها بما حقق الفريق فتقنع بالنظر للبون الشاسع في عدد البطولات بين الهلال وأقرب منافسيه ..
الهلال هذا الموسم غير أغلب عناصر الفريق المؤثرة دفعة واحدة بدواع كثيرة وهذا التغيير في الركائز قلب كيان الفريق وأظهره بلا انسجام كل يلعب لوحده لم نر اللمسات السريعة التي كانت تميزه ولا التماسك بين صفوف أفراده والأدهى أنه صار يتقبل الخسارة ويرضى بها وهذا مؤشر خطير يدل على أن الروح المعنوية للفريق ليست كما ينبغي ومذ تلقى الهلال الخسارة في المباريات الودية توقعت أن تحصل في الدوري هزائم أخرى وأمام الشباب كانت أولاها وانتظروا المزيد فليس هذا هلال الموسم الماضي ولا الذي قبله صحيح أن أغلب العناصر جديدة ولكن كان بالإمكان إحداث التجانس بينها بالمباريات الودية التي تمت بدون لاعبي المنتخب وتلك مشكلة أخرى خارجة عن يد المدرب أسهمت هي الأخرى في هذا الهلال المعتم الذي لم ير في استاد الملك فهد ذلك المساء الحزين على مشجعيه الذين لم يعتادوا التراجع من (أولها ) وكان ختام الخسوف سوء الحظ الذي لازم لاعبه المغربي (العربي ) والتصرف الأهوج من المحترف الآخر (إيمانا ) الذي قتل روح الفريق وبعثر أي جهد يحاوله البقية للعودة للمباراة . أما البقية فالجود من الموجود خاصة الشباب الذين لابد من دعمهم وتشجيعهم فخسارة مباراة لا تعني النهاية لكن من لم يتطور مستواهم (المرشدي والزوري ونامي ) فالأجدى استبدالهم بلاعبي الأولمبي ممن يحترقون ويمكن أن يستفيدوا من توجيهات المدرب وينفذوا تعليماته بدقة لأن من ( ينام ويسرح في الملعب دكة الاحتياط تصحيه ).. الهزيمة واردة في كرة القدم ومن لا يهزم لايفوز المهم ألا يساهم إحباط البداية في التسرع في اتخاذ أي قرار إداري غير مدروس (عبر تويتر ) وأظنكم تفهمون ما أقصد ..
:bball: | |
|
Admin مؤسس المنتدى
الجنـــــس : عـــدد المســـآآهمات : 3106 نقاطي : 6629 السٌّمعَة : 4 تاريخ التسجيل : 16/07/2011 العــــمر : 25
| موضوع: رد: (غير المعقول!) + (رايات الاحتجاج الهلالية!) + (استكمال ثم هلال!) + (هلال معتم) + (خليل هلال!!) الأحد سبتمبر 25, 2011 8:22 pm | |
| شكرا ليك على الموضوع الرائع | |
|